Dimanche 25 juillet, Sheikh Raed Salah sera arrêté et emprisonné par les autorités sionistes. Qui est sheikh Raed Salah, appelé depuis plus de dix ans sheikh al-Aqsa ? Qui est ce sheikh dont le sourire confiant exaspère tellement les sionistes qu’ils n’hésitent pas à enrôler des gens pour l’assassiner, par crainte des effets incalculables que son assassinat direct pourrait entraîner ?
De famille modeste, sheikh Raed Salah est originaire de la ville d’Umm al-Fahem, dans la région du Triangle (...)
Accueil > Portraits
Portraits
-
Sheikh Raed Salah : un dirigeant palestinien dévoué à sa cause
24 juillet 2010, par Fadwa Nassar -
<DIV align=left dir=rtl>أحمد عبد الحسين : الشاعر العراقي الذي يسمّي الأشياء بأسمائها</DIV>
22 juillet 2010, par La Rédactionحسام السراي
لا ينظر الشاعر والصحافيّ العراقيّ أحمد عبد الحسين، إلى حياته كحالة استثنائيّة : « طفولتي تشبه طفولة معظم العراقيّين من سكان الأحياء الفقيرة، لأنّ مدينة « الثورة » في بغداد كانت أفقر حيّ في العراق آنذاك. سكّانها يمثّلون المرحلة الانتقاليّة بين الريف والمدينة، وظلّوا فيها حتّى الآن. لم يعودوا ريفيّين، ولم يندمجوا في ثقافة العاصمة ». يشير إلى هذا القلق الملازم لطبيعة المكان الذي عاش فيه، كمعطى تأسيسي في تركيب شخصيّته، فتلك الظروف تترك بصماتها الاجتماعيّة والثقافيّة والاقتصاديّة. لا يتذكّر من طفولته غير الفقدان : « رحيل أبي ولمّا أبلغ الرابعة عشرة، (...) -
<DIV align=left dir=rtl>رمزي حيدر : المصوّر الهارب من الحرب إلى خندق المهمّشين</DIV>
10 juillet 2010, par La Rédactionزينب مرعي
بعينه السحريّة، تبدو الأمور أكثر بعداً عنه، أكثر بعداً عن الواقع. تلك « الآلة »، على صغر حجمها، تقف حاجزاً بينه وبين الواقع، درعاً يحميه من أيّ « رصاصة طائشة ». مهما يكن، فلا تضع الكاميرا جانباً. لا تتركها تتدلى من عنقك، دعها لتبقى العين التي تقودك. « إذا أبعدتها فستنهار لا محالة. ستعود لتتأمّل بعينيك وستتحوّل بلحظة إلى مجرّد إنسان عادي. لن تكون المصوّر بعدها ». هذا هو رمزي حيدر متمسّكاً بكاميراه في ساحة الحرب. هنا اكتشف أنّ دوره في الحياة مختلف وأنّ المصوّر الصحافي يسير فعلاً عكس التيار.
حين التقيناه للمرة الأولى في مقهى في شارع الحمرا، بدأ (...) -
<DIV align=left dir=rtl>محمد حسين فضل الله في عالم زال قديمه ولم يتكوّن حديثه</DIV>
9 juillet 2010, par الفضل شلقالفضل شلق
رحل الإمام محمد حسين فضل الله. كان عملاقاً في فكره ونضاله. مأساته أنه عاش في عالم ينهار، عالم ما بعد الاستعمار الذي يتزلزل فيه الدين، وتعجز الدولة عن تقديم بديل، وتنهار الاسرة وتعجز الجماعة عن تقديم الحلول لنفسها. هو عالم يتزلزل : تنهار فيه الذات ولا تبرز فيه الأنا. ذات دون « أنا ». ساهمت الهزيمة في ذالك، لم تفلح الثورة في تقديم الحلول وفي تقديم بنى جديدة لهوية او هويات بديلة. عالم زال قديمه ولم يتكون حديثه. الحداثة فيه امتداد لتقليد لم يعد موجودا او تعليب لغرب مستورد ولا يفي بالمطلوب. عاش السيد مأساة العصر؛ كارثة الزلازل وهول السقوط. كان (...) -
<DIV align=left dir=rtl>المرجع الذي أخذنا إلى الغد</DIV>
5 juillet 2010, par طلال سلمانطلال سلمان
لم نتعوّد الكتابة عن المرجع ـ المنارة السيد محمد حسين فضل الله بصيغة « الغائب »، وهو الذي كان حضوره المشع بنور الدين يعزز فينا المعرفة بدنيانا لتكون لائقة بكرامة الإنسان وحقه في الحياة التي كرّمه بها الله.
ولسوف يظل « السيد » حاضراً في يومياتنا باجتهاداته التي فتحت أبواب الدين أمام أبناء الحياة ليعيشوها متحررين من حكم الحاكم الظالم وعسف المحتل الدخيل، والمتاجر بالدين بحبسه في مجموعة من الطقوس التي تختلط فيها الخرافة بالبدعة من أجل الحجر على العقل، وتصوير الاعتراض على الخطأ وكأنه خروج على النص المقدس.
لقد قاد هذا النجفي المتحدّر من عيناتا (على (...) -
<DIV align=left dir=rtl>مسعود ضاهر : المادية التاريخيّة وإمبراطوريّة « الشمس الشارقة »</DIV>
2 juillet 2010, par La Rédactionكامل جابر
لم يزده وسام « الشمس الشارقة » إلّا عزماً على المزيد من العطاء والتنقيب في ذاكرة الشعوب. مسعود ضاهر صار أخيراً أوّل عربي ينال هذا الوسام الذهبي من إمبراطور اليابان أكيهيتو، من بين 62 وساماً مُنحت خارج اليابان منذ تأسيس الإمبراطورية، في المجالات الاقتصادية والتنموية. المؤرّخ اللبناني كتب عن نهضة اليابان واستراتيجيّتها وتاريخها ما لم يكتبه أيّ عربي.
هذا المؤرّخ الذي لا يهدأ أو يكلّ، يتقن الفرنسية والإنكليزية ويلمّ بالروسية واليابانية. لم يترك جامعة في العالم إلا زارها محاضراً أو مشاركاً في مؤتمر. يكرّس وقته للبحث والتأليف، ساعات طويلة كل اليوم (...) -
<DIV align=left dir=rtl>محمد عفيفي مطر الفلاح المطارد والشاعر البديل</DIV>
30 juin 2010, par La Rédactionحمدي ابو جليل
رحل ليلة أول أمس الاثنين الشاعر المصري الكبير محمد عفيفي مطر لينهي مسيرة شعرية وثقافية طويلة ومتميزة كان فيها ملء السمع والبصر كرائد متوج لشعر الحداثة المصري منذ بداياته في السبعينيات، وأصدر خلالها أربعة عشر ديوانا وسيرة ذاتية والعديد من الترجمات والمقالات وقصص الأطفال التي اهتم بها في الفترة الأخيرة من حياته.
عفيفي مطر ولد عام 1935 بقرية « رملة الأنجب » بمحافظة المنوفية شمال القاهرة لأسرة من « مساتير » الفلاحين، وفي بداية شبابه نال شهادة متوسطة واشتغل بالتدريس وتزوج السيدة « نفيسة » ابنه عمدة القرية، ثم التحق بكلية الآداب وحصل على شهادة في (...) -
<DIV align=left dir=rtl>فوزي حبشي : المهندس الشيوعي الذي سجن في كل العهود</DIV>
29 juin 2010, par La Rédactionمصطفى بسيوني
منزله في القاهرة يجمع بين البساطة والأناقة. تحت صورة لكارل ماركس، جلس فوزي حبشي إلى جوار زوجته ثريا التي جمعته بها قصّة حب امتدت أكثر من ستين عاماً. لكن الناظر إليهما، يخال أنّ علاقتهما بدأت للتو. سنوات عمره السبع والثمانون ارتسمت بخطوط عميقة على وجه لتشبه عمق تجربته. تجربة انطلقت باكراً عام 1935 حين شارك تلميذ الصف الأول الثانوي في تظاهرة ضد الاستعمار البريطاني. يتذكر « يومها، شتمنا مدرس اللغة الإنكليزية البريطاني واتهمنا بأنّنا قطيع، فرفضنا حضور حصّته حتى أجبره ناظر المدرسة على الاعتذار لنا ». كانت تلك المرة الأولى التي يشارك فيها في تظاهرة، (...) -
<DIV align=left dir=rtl>محمد البلتاجي : كل الطرق تؤدّي إلى فلسطين</DIV>
19 juin 2010, par La Rédactionمصطفى بسيوني
لا وقت لالتقاط الأنفاس. بمجرد عودته من رحلة « أسطول الحرية » الذي انقضّت عليه القوات الإسرئيلية، انخرط محمد البلتاجي في التحضير لرحلة جديدة برية، هذه المرة، لإغاثة غزة وكسر الحصار. إنّها واحدة من الرحلات التي قطعها هذا النائب المصري من أجل ما آمن به دوماً، وناضل من أجله باكراً. منذ كان طالباً في الثانوية الأزهرية، انضم إلى حركة المعارضة لاتفاقية « كامب ديفيد »، وانتخب القائد الطلابي أميناً لاتحاد طلاب المعهد الأزهري في تلك الفترة. وهو المسار الذي سيستكمله في الثمانينيات حين أصبح رئيس اتحاد طلاب جامعة الأزهر.
نضاله ضد الصهيونية و« كامب ديفيد »، (...) -
Notre ami José n’est plus...
18 juin 2010, par Al FarabyLe prix Nobel de littérature José Saramago est décédé aujourd’hui 18 juin à l’âge de 87 ans. Il a été le premier auteur de langue portugaise à recevoir le prix Nobel de littérature en 1998. Communiste et athée convaincu, il s’était exilé en 1993 sur l’île de Lanzarote aux Canaries après le scandale provoqué au Portugal par son livre L’Evangile selon Jésus-Christ. Fervent défenseur de la cause palestinienne, il avait également suscité à plusieurs reprises la polémique par ses déclarations anti-israéliennes.
Né en (...)